|[ خلْف سَنّيُنّ أإلْعمَر ]|
حينما نڪبر ونڪون نحن العجزة..!
ونأتي للمستشفى لنراجع ڪالعادة..!ولا نجد من يأتيےمعنا .. سوى ـآ خادمـہَ/ خادم ,, يحرڪ الڪرسيے الذيے نجلس عليـہَ
حينها فقط سوف تستحقر السنين التي وضعتڪ بهذا الموقف ...~{أقسم بأنيےشاهدت الڪثير من ڪبار السن يأتون للمستشفيات مع خدمهم
ولا يعلمون أولادهم عنهم..! ورأيت الڪثير من الخدم من ينتهز الفرصة
ويعاملون ڪبير السن ببطش وعجرفـہَ .. ولا يرحمونهم ..
ورأيت من يتعدى ـآ جسديا على ڪبار السن بالضرب المبرح .. والتعذيب ..!فقط تذڪر .. لڪ يوم تشيب فيـہَ .. وتجد ما وجده وآلدآڪ..!وتذڪر ڪم ڪنت طفلا صغيرا ً ولم يستطيعوا حڪمڪ بمسڪ حقيبتڪ او شرب حليبڪ وتحملوڪ ..
وڪان بإمڪانهم أن يلقوڪ منذ الصغر تسرح بالشوارع ..ولڪن عرفوا بأنڪ سوف تڪون خير ونيس بآخر العمر .. والابن البار..}~
فلا تڪن الولد التعيس الذي يلقيے ابواه للخدم او ديار العجزة ..
تتفطر أعينيےدما ً ودمعا ً لهڪذا موقف ...
يڪفينا تشتت بالديار ..
راائعــ
بمعنى الكلمهــ
لاهنتــ