|
|
|
|
كم احب البقاء في زاوية ذلك المكان الذي اعتدت أن اراكِ فيه ...
الذي مازال يحمل لي ذكرى ولادة حبي لكِ ...
ذلك الحب الذي اخاف عليكِ منه ...
فبحار عواطفي شواطئها بعيدة ...
ومدادها زاخر لا نهاية له ...
أخشي عليكِ من موج اندفاعي ...
أصارحكِ بأنني اخترت قراري الذاتي بعد عناء الا وهو ....
منع اي احد من مجرد التفكير في التنزه في مياهي ...
فضلا عن السماح له بأن يكون له حق المرور دون اي شروط ...
وجاءت سفينة حبكِ ....
وفجأة وجدتني انا من امهد لها الطريق ...
وارفع اعلام الاستسلام وصوتي يصدح معلنا قبوله ذلك الدخول ...
اتمنى وابتهل لله بالدعاء ان يكتب لكِ طيب المقام داخل مياهي... |
|
|
|
|
سبق وان ذكرت انه يشرفني ان اكون قلما للاخت عاشقة الاخاء
هذه الخاطرة اهداء من
عاشقة الاخاء
الي صديقتها ====>>>
N