الجديد

قوانبن منتديات لمني بشوق
عدد مرات النقر : 7,801
عدد  مرات الظهور : 183,562,854

الإهداءات


أهلا وسهلا بك إلى منتديات لمني بشوق.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

(✿) سِيْرِهـُ وآنْفُتَحت نِقَاشَات و حِوَارَات جَادَه وَهَادَفَه - مُنَاقَشَة قَضَايَا عَامَّة - تَبَادُل الْآَرَاء الَجَادِه بعيدا عَن الْطَّائِفِيه - اخْتِلَاف الْرَاي لَايُفْسِد لِلْوُد قَضِيَّه

تذكر الله

بسم الله الرحمن الرحيم أيها المسلمون والمسلمات الطامعون في جنات الله ألا تعرفون ما يحبه ربكم فتاتوة فارجوكم لقد سالكم الله بقولة(ولقد يسرنا القران للذكر فهل من

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-20-09, 08:47 PM   #1
قلب حزين...
منتديآت لمني بشوق
افتراضي تذكر الله

بسم الله الرحمن الرحيم

أيها المسلمون والمسلمات
الطامعون في جنات الله
ألا تعرفون ما يحبه ربكم فتاتوة
فارجوكم لقد سالكم الله بقولة(ولقد يسرنا القران للذكر فهل من مدكر)
وقال الله
{ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم}
فلا تجعلوا الموضوع مجرد محطة مرور فينسي
بالإحفظوة في قلوبكم وبجوارحكم عسي الله ان يحبنا

ولا تكونوا فيمن قال الله فيهم (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا , ونحشره يوم القيامة أعمى , قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا, قال كذلك أتتك آياتنا فنسيتها وكذلك اليوم تنسى )


هذه الصفات التي يحبها الله تعالى من القران الكريم وتفسيرها من تفسير الجلالين وكانت النتيجة من خلال البحث كالآتي :




قال الله تعالى (ويسألونك عن المحيض قل هو أذى فاعتزلوا النساء في المحيض ولا تقربوهن حتى يطهرن فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين)البقرة222

التفسير
"ويسألونك عن المحيض" أي الحيض أو مكانه ماذا يفعل بالنساء فيه "قل هو أذى" قذر أو محله "فاعتزلوا النساء" اتركوا وطأهن "في المحيض" أي وقته أو مكانه "ولا تقربوهن" بالجماع "حتى يطهرن" بسكون الطاء وتشديدها والهاء وفيه إدغام التاء في الأصل في الطاء أي يغتسلن بعد انقطاعه "فإذا تطهرن فأتوهن" بالجماع "من حيث أمركم الله" بتجنبه في الحيض وهو القبل ولا تعدوه إلى غيره "إن الله يحب" يثيب ويكرم "التوابين" من الذنوب "ويحب المتطهرين" من الأقذار

قال الله تعالى (بلى من اوفى بعهده واتقى فان الله يحب المتقين ) ال عمران 76

التفسير
"بلى" عليهم في سبيل "من أوفى بعهده" الذي عاهد عليه أو بعهد الله إليه من أداء الأمانة وغيره "واتقى" الله بترك المعاصي وعمل الطاعات "فإن الله يحب المتقين" فيه وضع الظاهر موضع المضمر أي يحبهم بمعنى يثيبهم



قال الله تعالى ( الذين ينفقون في السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين ) ال عمران 134

التفسير
"الذين ينفقون" في طاعة الله "في السراء والضراء" اليسر والعسر "والكاظمين الغيظ" الكافين عن إمضائه مع القدرة "والعافين عن الناس" ممن ظلمهم أي التاركين عقوبتهم "والله يحب المحسنين" بهذه الأفعال أي يثيبهم



قال الله تعالى (وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين) ال عمران 146

التفسير
"وكأين" كم "من نبي قتل" وفي قراءة قاتل والفاعل ضميره "معه" خبر مبتدؤه "ربيون كثير" جموع كثيرة "فما وهنوا" جبنوا "لما أصابهم في سبيل الله" من الجراح وقتل أنبيائهم وأصحابهم "وما ضعفوا" عن الجهاد "وما استكانوا" خضعوا لعدوهم كما فعلتم حين قيل قتل النبي "والله يحب الصابرين" على البلاء أي يثيبهم




قال الله تعالى ( فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك، فاعف عنهم، واستغفر لهم، وشاورهم في الامر فاذا عزمت فتوكل على الله، ان الله يحب المتوكلين) ال عمران 159

التفسير
فبما رحمة من الله لنت" يا محمد "لهم" أي سهلت أخلاقك إذ خالفوك "ولو كنت فظا" سيئ الخلق "غليظ القلب" جافيا فأغلظت لهم "لانفضوا" تفرقوا "من حولك فاعف" تجاوز "عنهم" ما أتوه "واستغفر لهم" ذنوبهم حتى أغفر لهم "وشاورهم" استخرج آراءهم "في الأمر" أي شأنك من الحرب وغيره تطييبا لقلوبهم وليستن بك وكان صلى الله عليه وسلم كثير المشاورة لهم "فإذا عزمت" على إمضاء ما تريد بعد المشاورة "فتوكل على الله" ثق به لا بالمشاورة "إن الله يحب المتوكلين" عليه



قال الله تعالى ( سمَّاعون للكذب أكَّالون للسحت فإن جاءوك فاحكم بينهم أو أعرض عنهم وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئًا فإن حكمت فاحكم بينهم بالقسط إن الله يحب المقسطين) المائدة 42

التفسير
"سماعون للكذب أكالون للسحت" بضم الحاء وسكونها أي الحرام كالرشا "فإن جاءوك" لتحكم بينهم "فاحكم بينهم أو أعرض عنهم" هذا التخيير منسوخ بقوله تعالى "وأن احكم بينهم" الآية فيجب الحكم بينهم إذا ترافعوا إلينا وهو أصح قولي الشافعي فلو ترافعوا إلينا مع مسلم وجب إجماعا "وإن تعرض عنهم فلن يضروك شيئا وإن حكمت" بينهم "فاحكم بينهم بالقسط" بالعدل "إن الله يحب المقسطين" العادلين في الحكم أي يثيبهم





((يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوق يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ))المائدة54

التفسير

يا أيها الذين آمنوا من يرتد" بالفك والإدغام يرجع "منكم عن دينه" إلى الكفر إخبار بما علم الله وقوعه وقد ارتد جماعة بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم "فسوف يأتي الله" بدلهم "بقوم يحبهم ويحبونه" قال صلى الله عليه وسلم : "هم قوم هذا وأشار إلى أبي موسى الأشعري" رواه الحاكم في صحيحه "أذلة على المؤمنين" عاطفين "أعزة على الكافرين" أشداء "يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم" فيه كما يخاف المنافقون لوم الكفار "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع" كثير الفضل "عليم" بمن هو أهله ونزل لما قال ابن سلام يا رسول الله إن قومنا هجرونا





قال الله تعالى (لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين) التوبة108

التفسير
تقم" تصل "فيه أبدا" فأرسل جماعة هدموه وحرقوه وجعلوا مكانه كناسة تلقى فيها الجيف "لمسجد أسس" بنيت قواعده "على التقوى من أول يوم" وضع يوم حللت بدار الهجرة وهو مسجد قباء كما في البخاري "أحق" منه "أن" أي بأن "تقوم" تصلي "فيه رجال" هم الأنصار "يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين" أي يثيبهم فيه إدغام التاء في الأصل في الطاء روى ابن خزيمة في صحيحه عن عويمر بن ساعدة : "أنه صلى الله عليه وسلم أتاهم في مسجد قباء فقال : إن الله تعالى قد أحسن عليكم الثناء في الطهور في قصة مسجدكم فما هذا الطهور الذي تطهرون به ؟ قالوا : والله يا رسول الله ما نعلم شيئا إلا أنه كان لنا جيران من اليهود وكانوا يغسلون أدبارهم من الغائط فغسلنا كما غسلوا" وفي حديث رواه البزار فقالوا نتبع الحجارة بالماء "فقال هو ذاك فعليكموه"

[


قال الله تعالى ( إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص ) الصف 4

التفسير

"إن الله يحب" ينصر ويكرم "الذين يقاتلون في سبيله صفا" حال أي صافين "كأنهم بنيان مرصوص" ملزق بعضه إلى بعض ثابت

الخلاصة

إن الله يحب المحسنين
إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين
فإن الله يحب المتقين

والله يحب المحسنين
والله يحب الصابرين
((يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوق يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ))المائدة54

( إن الله يحب المقسطين)
الله تعالى ( والله يحب المطهرين)
قال الله تعالى ( إن الله يحب الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص )

  رد مع اقتباس
قديم 01-24-09, 07:57 PM   #2
أكبر من الشوق فيني
منتديآت لمني بشوق
 
الصورة الرمزية أكبر من الشوق فيني
افتراضي رد: تذكر الله

[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اتقوا الفتن قلب حزين (✿) نَفَحَات رَوُحَانِيّه 1 01-24-09 09:52 PM
أحكام الزواج قلب حزين (✿) نَفَحَات رَوُحَانِيّه 1 01-24-09 09:49 PM
(حياة السيدة عائشه بنت ابو بكر رضي الله عنهما) الــــــــــــمـــهجول (✿) نَفَحَات رَوُحَانِيّه 5 12-03-07 10:20 AM
ما الذي أبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم khaled (✿) يُحْكَى أَن .. 3 07-07-06 05:32 PM
المناهي اللفظيه khaled (✿) نَفَحَات رَوُحَانِيّه 5 07-02-06 01:20 AM

لمني بشوق منتديات لمني بشوق مركز تحميل لمني بشوق

الساعة الآن 05:56 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
جميع الحقوق محفوظه لمنتديات لمني بشوق